القراءة كل يوم عادة تُحسّن الحياة؛ ترفع الذكاء، تخفّف التوتر، تنقي الكتابة، تُقوّي التركيز وتُحفّز الإبداع، وتُسدّ باب الملل. أثبتت دراسات أن من يقرأون منذ الطفولة يسجلون درجات أعلى في اختبارات الذكاء، ويملكون رصيداً واسعاً من الكلمات والمعلومات. القراءة تمرين عقلي يُحافظ على صحة الدماغ.
القراءة تُرخي الأعصاب وتُبعد الإنسان لفترة قصيرة عن ضغوط اليوم. كثيرون يجدون راحة نفسية حين يغوصون داخل قصة، وهذا النوع من الراحة لا تأتي من أنشطة سطحية.
من يريد الكتابة يكتسب أسلوباً أوضح حين يقرأ؛ يتعلم كلمات جديدة ويطّلع على أساليب سرد مختلفة. حتى النصوص الرديئة تُفيد، لأنها تُظهر الأخطاء التي يجب تفاديها.
قراءة مقترحة
في زمن الهواتف والإنترنت، يتشتت الذهن بسبب كثرة التنبيهات. القراءة تُعيد تدريب العقل على الإبقاء نظره على صفحة واحدة وتُعيد إليه القدرة على التفكير العميق.
اجتماعياً، القراءة تُزوّد الإنسان بمواضيع جاهزة، فتُسهّل الحديث مع الآخرين وتفتح باب حوارات أعمق.
القراءة تُوسّع الخيال وتُقحم القارئ بأفكار لم يعرفها، فتُولّد لديه دافعاً لإنتاج أفكار جديدة.
الكتاب بين يديك يُقتل الملل في أوقات الانتظار، ويُحوّل الفراغ إلى فائدة.
لتثبيت القراءة اليومية: احمل كتاباً ورقياً أو إلكترونياً دائماً، استمع لكتاب صوتي أثناء العمل الروتيني، وحدّد توقيتاً ثابتاً تبدأ به يومك أو تُنهيه قبل النوم.
الجانب المظلم للتقاعد المبكر
ما هي تقنية التزييف العميق؟ وهل يمكن معرفتها؟
أحمد هاشم وقصائده – أحد أعظم الشعراء الأتراك
رسم خرائط الكون: دور الكوكبة في رسم الخرائط الفلكية
متى بدأت الموضة؟ قد تعطينا الإبر دليلًا
الأشغال اليدوية البديعة في إسطنبول
نصائح لزيادة الانتاجية أثناء العمل من المنزل
كيف تجعل الناس يحترمونك في ثواني
كيف خسرت شركة بوينغ خسارة فادحة أمام شركة سبيس إكس؟
أول مرصد فلكي في مصر القديمة: اكتشاف نافذة على الكون











