النظارات الذكية التي تحمل ذاكرة برمجية تُعد خطوة واضحة في مساعدة من فقدوا بصرهم، إذ تقدم أدوات مباشرة ترفع مستوى حياتهم. تعمل النظارات من خلال خط 5G وتُرسل البيانات إلى برنامج ChatGPT لتحليل المكان وتزويد المستخدم بما ينفعه.
جرّب أحد المكفوفين النظارات فاستطاع المشي وحده والحديث مع الآخرين ومعرفة الأخبار، أمور لم يستطع إتمامها من قبل.
توفر النظارات خدمات: قراءة الورق بصوت عالٍ، تسمية الأغراض المحيطة، تمييز الوجوه لتسهيل الحديث، تعليمات صوتية أثناء السير مع تنبيه للعوائق، ترجمة فورية للغات أخرى، وتصفح المواقع بأوامر مسموعة. تتصل أيضًا ببرامج يومية كالواتساب أو أوبر.
قراءة مقترحة
بهذه الإمكانيات يصبح المكفوف وضعيف البصر أقدر على الاعتماد على نفسه في الدراسة والوظيفة والحياة العامة، وينفتح له طريق الانخراط الاقتصادي والاجتماعي.
لكن السعر المرتفع يحد من وصول النظارات إلى شرائح واسعة، وتثير هواجس بشأن تخزين المعلومات وطريقة استخدامها. بعض الأشخاص يحتاجون فترة حتى يعتادوا على العدسة الإلكترونية.
رغم العقبات، يتوالى إصدار تحديثات تضيف مهارات جديدة للنظارات. تجربة كل مستخدم تختلف حسب حالته، لكن الطريق يبدو ممهدًا نحو واقع أسهل وأشمل للمكفوفين.
كيفية بناء صداقات في مكان العمل مع البقاء مهنيًا
كيف يختلف مزاج الأطفال والرضع حول العالم
كيف تتفوق على الجميع من خلال التصرف كمدير تنفيذي
المبتلع النهائي: استكشاف الطبيعة الشرهة للثقوب السوداء
البرج الأيقوني بالعاصمة الإدارية الجديدة لمصر
إنقاذ بحارنا: هل يمكننا إزالة التلوث البلاستيكي؟
إيلون ماسك - عبقرية جنونية أم اجتهاد لا محدود؟
الدافع: كيفية البدء والبقاء متحفزًا
دليل النجاح - طرق عملية للتدريب على الحفظ والفهم السريع
رحلة إلى أنقاض جرش الرومانية في الأردن











